الرئيسية
أحدث الصور
التسجيل
دخول
أتاني يسألني بعزة نفس شـــامخة من أنت؟ ما الســــــــــر في تراقص الحروف لديـــــك
في كل الأوقـــــات لم يهتز الوجدان دون مبرر ؟ قلت لـــــــــــــــه
هل تريد أن تعرف من أنـــــــــــــــــــا يا هذا ؟
أنـــــــا شاعرة يوصفني البعض بالثــــــــــــــــــائرة...
في دروب الأمل مسافرة لأن حياتي حـــــــــــائرة..
تعرفني الازهار لان بيني وبينها أسرار.....
وتعرفني البحـــــــــــــار لان بيني وبينها أخطــــــــــــــار
ولكن أنكرتني هنا الأقداااار!!
لأن ليس ذاك قلبي الذي يريد
وليست تلك آلامي التي تزيد
ولا في انهمار الدمعــــــــــة تجيد
ولا ينقص في خلايا دم أو حديد
إنما هي امنية أهفو إليها ........
منذ سنين وأنا اهفو إليها...........
لا حاضر يستقلها .............
ولا ماض يمحيها ............
ولا الدموع تأسيها ...
ولا الابتسامة تنسيها..
إنها الاقدااار!!!!!!!!!!!!
وقتها غريب ومثل الذي في بالها يندر...
تعيش بطيبتها قوية وسط غابة....
تفصح عما بداخلها بصدق وتعبر..
لو حاورتها تجد لديها لكل سؤال إجابة..
تتحدى من هو أقوى منها بكلمة أقدر...
تقدر تملك بدقيقة صروف من يقدر الكتابة.....
تكره الزمن الذي صار فيه الغدر أكبر...........
ومهما كنت ذيبايا صاحبي تخون فيك الذيابة.......
ترسم بريشتها للأمل عنوان أخضر...
وتفتح دهاليز اليأس من أضيق أبوابه....
لو كشفت غدر عزيز مهما كان أصغر...
بشموخها وبكرامتها تعلن من قلبه انسحابه...
يقولون عنها مغرورة ولا احد عليها يقدر..
لا يعرفون .. إنها أول سؤال ما عثروا له عن إجابة
في كل الأوقـــــات لم يهتز الوجدان دون مبرر ؟ قلت لـــــــــــــــه
هل تريد أن تعرف من أنـــــــــــــــــــا يا هذا ؟
أنـــــــا شاعرة يوصفني البعض بالثــــــــــــــــــائرة...
في دروب الأمل مسافرة لأن حياتي حـــــــــــائرة..
تعرفني الازهار لان بيني وبينها أسرار.....
وتعرفني البحـــــــــــــار لان بيني وبينها أخطــــــــــــــار
ولكن أنكرتني هنا الأقداااار!!
لأن ليس ذاك قلبي الذي يريد
وليست تلك آلامي التي تزيد
ولا في انهمار الدمعــــــــــة تجيد
ولا ينقص في خلايا دم أو حديد
إنما هي امنية أهفو إليها ........
منذ سنين وأنا اهفو إليها...........
لا حاضر يستقلها .............
ولا ماض يمحيها ............
ولا الدموع تأسيها ...
ولا الابتسامة تنسيها..
إنها الاقدااار!!!!!!!!!!!!
وقتها غريب ومثل الذي في بالها يندر...
تعيش بطيبتها قوية وسط غابة....
تفصح عما بداخلها بصدق وتعبر..
لو حاورتها تجد لديها لكل سؤال إجابة..
تتحدى من هو أقوى منها بكلمة أقدر...
تقدر تملك بدقيقة صروف من يقدر الكتابة.....
تكره الزمن الذي صار فيه الغدر أكبر...........
ومهما كنت ذيبايا صاحبي تخون فيك الذيابة.......
ترسم بريشتها للأمل عنوان أخضر...
وتفتح دهاليز اليأس من أضيق أبوابه....
لو كشفت غدر عزيز مهما كان أصغر...
بشموخها وبكرامتها تعلن من قلبه انسحابه...
يقولون عنها مغرورة ولا احد عليها يقدر..
لا يعرفون .. إنها أول سؤال ما عثروا له عن إجابة
